تراجعت عقود برنت نحو 107$ للبرميل مع استمرار الخلاف بين المشرعين
الأمريكيين حيال مسألة الجرف المالي، و ترقب المستثمرين لاجتماع البنك
الفدرالي يوم الغد، و اجتماع أوبك يوم الغد مع التوقعات بإبقاء الأهداف
الانتاجية للنفط الخام عند المستويات السابقة.
تراجعت عقود برنت بتمام الساعة 07:05 GMT بنسبة 0.19% مسجلا مستويات تداول حول 107.53$ للبرميل، و تتداول العقود الآجلة للنفط الخام تسليم كانون الثاني حاليا مستويات 85.74$ للبرميل و سجلت الأعلى عند 85.76$ للبرميل و الأدنى عند 85.35$ للبرميل مقارنة بسعر الافتتاح عند 85.66$ للبرميل.
يتوقع أن تقرر منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) العالقة بين فكى كماشة اقتصاد يتماثل إلى الشفاء وتوترات مستمرة فى الشرق الأوسط، الأربعاء الاحتفاظ بسقف إنتاجها على حاله رغم عدم التقيد به بشكل تام، لكن أعضاءها قد يختلفون فى المقابل حول تعيين أمين عام جديد للكارتل.
ويلتقى وزراء أوبك الأربعاء فى فيينا فى مقر المنظمة لكن "يجب عدم توقع أى قرار مهم فى ما يتعلق بإنتاجها"، كما قال منوشهر تاكين المحلل فى المركز العالمى لدراسات الطاقة الذى يتخذ من لندن مقرا له.
تسيطر حالة من الحذر والتشكك تجاه النظرة المستقبلية لأزمة القارة العجوز في أعقاب أعراب رئيس الوزراء الإيطالي السيد "مايو مونتي" عن نيته بالاستقالة.
لا تزال حالة الترقب والحذر تعتلى سماء الأسواق تجاه الصراع القائم بين المعسكرين الجمهوري والديمقراطي لفرض رؤيتهم للحلول البديلة لتقليص العجز في ميزانية الفدرالي الأمريكي للعام المقبل 2013 بخلاف التفعيل التلقائي للهوية المالية أو الجرف المالي والذي ستعيد الاقتصاد الأمريكي لدوامة الركود لا محال.
يبقى التذبذب سيد الموقف، إذ لم يصل أعضاء الكونجرس الأمريكي بعد لاتفاق حول الميزانية في سبيل تجنب الجرف المالي الذي ستقع به الولايات المتحدة مطلع العام القادم 2013 في حال استمر الساسة في الكونجرس على خلافهم.
يترقب المستثمرون نتيجة اجتماع البنك المركزي الذي يعقد يومي الثلاثاء والأربعاء وينتظر أن يعلن البنك عن شراء سندات جديدة بما قيمته 45 مليار دولار شهريا.
تراجعت عقود برنت بتمام الساعة 07:05 GMT بنسبة 0.19% مسجلا مستويات تداول حول 107.53$ للبرميل، و تتداول العقود الآجلة للنفط الخام تسليم كانون الثاني حاليا مستويات 85.74$ للبرميل و سجلت الأعلى عند 85.76$ للبرميل و الأدنى عند 85.35$ للبرميل مقارنة بسعر الافتتاح عند 85.66$ للبرميل.
يتوقع أن تقرر منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) العالقة بين فكى كماشة اقتصاد يتماثل إلى الشفاء وتوترات مستمرة فى الشرق الأوسط، الأربعاء الاحتفاظ بسقف إنتاجها على حاله رغم عدم التقيد به بشكل تام، لكن أعضاءها قد يختلفون فى المقابل حول تعيين أمين عام جديد للكارتل.
ويلتقى وزراء أوبك الأربعاء فى فيينا فى مقر المنظمة لكن "يجب عدم توقع أى قرار مهم فى ما يتعلق بإنتاجها"، كما قال منوشهر تاكين المحلل فى المركز العالمى لدراسات الطاقة الذى يتخذ من لندن مقرا له.
تسيطر حالة من الحذر والتشكك تجاه النظرة المستقبلية لأزمة القارة العجوز في أعقاب أعراب رئيس الوزراء الإيطالي السيد "مايو مونتي" عن نيته بالاستقالة.
لا تزال حالة الترقب والحذر تعتلى سماء الأسواق تجاه الصراع القائم بين المعسكرين الجمهوري والديمقراطي لفرض رؤيتهم للحلول البديلة لتقليص العجز في ميزانية الفدرالي الأمريكي للعام المقبل 2013 بخلاف التفعيل التلقائي للهوية المالية أو الجرف المالي والذي ستعيد الاقتصاد الأمريكي لدوامة الركود لا محال.
يبقى التذبذب سيد الموقف، إذ لم يصل أعضاء الكونجرس الأمريكي بعد لاتفاق حول الميزانية في سبيل تجنب الجرف المالي الذي ستقع به الولايات المتحدة مطلع العام القادم 2013 في حال استمر الساسة في الكونجرس على خلافهم.
يترقب المستثمرون نتيجة اجتماع البنك المركزي الذي يعقد يومي الثلاثاء والأربعاء وينتظر أن يعلن البنك عن شراء سندات جديدة بما قيمته 45 مليار دولار شهريا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق