ارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام اليوم وسط توقعات بقيام البنك
الفدرالي مزيدا من التيسير من جانب مجلس الاحتياطي الفيدرالي، ولكن بقي
المستثمرون حذرين وسط مخاوف من الازمة المالية في الولايات المتحدة وحالة
عدم اليقين السياسي في إيطاليا.
ارتفعت عقود برنت بتمام الساعة 13:43 GMT بنسبة 0.70% مسجلا مستويات تداول حول 108.09$ للبرميل، و تتداول العقود الآجلة للنفط الخام تسليم كانون الثاني حاليا مستويات 86.05$ للبرميل و سجلت الأعلى عند 86.34$ للبرميل و الأدنى عند 85.35$ للبرميل مقارنة بسعر الافتتاح عند 85.66$ للبرميل.
ارتفعت اسعار النفط الخام بدعم من التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيعلن عن المزيد من اجراءات التحفيز النقدي في ختام اجتماعه للسياسة الذي استمر يومين يوم الاربعاء وهي خطوة من شأنها أن تضعف الدولار.
العملة الأمريكية تميل إلى التحرك عكسيا مع الخام مما يجعل النفط أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى، إذ يترقب المستثمرون أيضا تطورات جديدة في المفاوضات لتجنب الأزمة ا المالية الأمريكية وسط مخاوف من أن زيادة الضرائب وخفض الانفاق التلقائي المقرر ان يبدأ السريان في عام 2013 في وقت مبكر يمكن أن يعرقل الانتعاش في الولايات المتحدة.
يبقى التذبذب سيد الموقف، إذ لم يصل أعضاء الكونجرس الأمريكي بعد لاتفاق حول الميزانية في سبيل تجنب الجرف المالي الذي ستقع به الولايات المتحدة مطلع العام القادم 2013 في حال استمر الساسة في الكونجرس على خلافهم.
يتوقع أن تقرر منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) العالقة بين فكى كماشة اقتصاد يتماثل إلى الشفاء وتوترات مستمرة فى الشرق الأوسط، الأربعاء الاحتفاظ بسقف إنتاجها على حاله رغم عدم التقيد به بشكل تام، لكن أعضاءها قد يختلفون فى المقابل حول تعيين أمين عام جديد للكارتل.
ويلتقى وزراء أوبك الأربعاء فى فيينا فى مقر المنظمة لكن "يجب عدم توقع أى قرار مهم فى ما يتعلق بإنتاجها"، كما قال منوشهر تاكين المحلل فى المركز العالمى لدراسات الطاقة الذى يتخذ من لندن مقرا له.
ارتفعت عقود برنت بتمام الساعة 13:43 GMT بنسبة 0.70% مسجلا مستويات تداول حول 108.09$ للبرميل، و تتداول العقود الآجلة للنفط الخام تسليم كانون الثاني حاليا مستويات 86.05$ للبرميل و سجلت الأعلى عند 86.34$ للبرميل و الأدنى عند 85.35$ للبرميل مقارنة بسعر الافتتاح عند 85.66$ للبرميل.
ارتفعت اسعار النفط الخام بدعم من التوقعات بأن مجلس الاحتياطي الفيدرالي سيعلن عن المزيد من اجراءات التحفيز النقدي في ختام اجتماعه للسياسة الذي استمر يومين يوم الاربعاء وهي خطوة من شأنها أن تضعف الدولار.
العملة الأمريكية تميل إلى التحرك عكسيا مع الخام مما يجعل النفط أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى، إذ يترقب المستثمرون أيضا تطورات جديدة في المفاوضات لتجنب الأزمة ا المالية الأمريكية وسط مخاوف من أن زيادة الضرائب وخفض الانفاق التلقائي المقرر ان يبدأ السريان في عام 2013 في وقت مبكر يمكن أن يعرقل الانتعاش في الولايات المتحدة.
يبقى التذبذب سيد الموقف، إذ لم يصل أعضاء الكونجرس الأمريكي بعد لاتفاق حول الميزانية في سبيل تجنب الجرف المالي الذي ستقع به الولايات المتحدة مطلع العام القادم 2013 في حال استمر الساسة في الكونجرس على خلافهم.
يتوقع أن تقرر منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) العالقة بين فكى كماشة اقتصاد يتماثل إلى الشفاء وتوترات مستمرة فى الشرق الأوسط، الأربعاء الاحتفاظ بسقف إنتاجها على حاله رغم عدم التقيد به بشكل تام، لكن أعضاءها قد يختلفون فى المقابل حول تعيين أمين عام جديد للكارتل.
ويلتقى وزراء أوبك الأربعاء فى فيينا فى مقر المنظمة لكن "يجب عدم توقع أى قرار مهم فى ما يتعلق بإنتاجها"، كما قال منوشهر تاكين المحلل فى المركز العالمى لدراسات الطاقة الذى يتخذ من لندن مقرا له.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق