بقيت أسعار عقود خام برنت فوق 111 دولارا للبرميل يوم الثلاثاء مستقرة
فوق 111$ للبرميل قريبا أقل من دولار عن أعلى مستوى في شهر الذي سجله في
الجلسة السابقة بفعل آمال بتفادي أزمة في الميزانية الأمريكية ومخاوف بشأن
المعروض جراء التوترات في الشرق الأوسط.
هبطت عقود برنت بتمام الساعة 06:15 GMT بنسبة 0.10% مسجلا مستويات تداول حول 111.59$ للبرميل، و تتداول العقود الآجلة للنفط الخام تسليم كانون الأول حاليا مستويات 89.07$ للبرميل و سجلت الأعلى عند 89.17$ للبرميل و الأدنى عند 88.90$ للبرميل مقارنة بسعر الافتتاح عند 89.04$ للبرميل.
كانت أسواق الأسهم والسلع الأولية العالمية ارتفعت بقوة يوم الاثنين مدعومة بتوقعات بأن يتوصل المشرعون الأمريكيون إلى اتفاق لتفادي زيادات ضريبية وتخفيضات في الإنفاق بقيمة 600 مليار دولار ستبدأ في يناير كانون الثاني فيما يعرف "بالمنحدر المالي" الذي يهدد بدفع الاقتصاد الأمريكي للركود من جديد.
ووجدت أسعار النفط دعما بفعل المخاوف بشأن الامدادات النفطية من الشرق الأوسط مع الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المتصاعد، بعد أن شنت إسرائيل هجوما كبيرا على النشطاء الفلسطينيين في قطاع غزة و التي أسفرت عن مقتل أكثر من 100 قتيل في غزة، واتهامات لواشنطن بعرقلة مسعى مجلس الأمن لإدانة العنف.
حتى وإن قضت ليلتها هادئة نسبيا، إلا أن المشهد في قطاع غزة يبقى مفتوحا على مزيد من الدم والقتلى، الذين تجاوزوا المائة أمس في اليوم السادس من العدوان الإسرائيلي.
غارة جوية إسرائيلية استهدفت في ساعة متأخرة من مساء الإثنين مقر البنك الوطني الإسلامي وهو البنك المصرفي الوحيد المحسوب على حماس في قطاع غزة، ما أدى إلى إصابة سبعة فلسطينين.
وكانت طائرات حربية إسرائيلية قد قصفت صباح أمس برج الشروق وسط مدينة غزة، الذي يضم عددا من المؤسسات الإعلامية، وقتل في القصف رامز حرب، وهو قائد ميداني بارز في سرايا القدس، كما جرح سبعة آخرون.
هبطت عقود برنت بتمام الساعة 06:15 GMT بنسبة 0.10% مسجلا مستويات تداول حول 111.59$ للبرميل، و تتداول العقود الآجلة للنفط الخام تسليم كانون الأول حاليا مستويات 89.07$ للبرميل و سجلت الأعلى عند 89.17$ للبرميل و الأدنى عند 88.90$ للبرميل مقارنة بسعر الافتتاح عند 89.04$ للبرميل.
كانت أسواق الأسهم والسلع الأولية العالمية ارتفعت بقوة يوم الاثنين مدعومة بتوقعات بأن يتوصل المشرعون الأمريكيون إلى اتفاق لتفادي زيادات ضريبية وتخفيضات في الإنفاق بقيمة 600 مليار دولار ستبدأ في يناير كانون الثاني فيما يعرف "بالمنحدر المالي" الذي يهدد بدفع الاقتصاد الأمريكي للركود من جديد.
ووجدت أسعار النفط دعما بفعل المخاوف بشأن الامدادات النفطية من الشرق الأوسط مع الصراع الإسرائيلي الفلسطيني المتصاعد، بعد أن شنت إسرائيل هجوما كبيرا على النشطاء الفلسطينيين في قطاع غزة و التي أسفرت عن مقتل أكثر من 100 قتيل في غزة، واتهامات لواشنطن بعرقلة مسعى مجلس الأمن لإدانة العنف.
حتى وإن قضت ليلتها هادئة نسبيا، إلا أن المشهد في قطاع غزة يبقى مفتوحا على مزيد من الدم والقتلى، الذين تجاوزوا المائة أمس في اليوم السادس من العدوان الإسرائيلي.
غارة جوية إسرائيلية استهدفت في ساعة متأخرة من مساء الإثنين مقر البنك الوطني الإسلامي وهو البنك المصرفي الوحيد المحسوب على حماس في قطاع غزة، ما أدى إلى إصابة سبعة فلسطينين.
وكانت طائرات حربية إسرائيلية قد قصفت صباح أمس برج الشروق وسط مدينة غزة، الذي يضم عددا من المؤسسات الإعلامية، وقتل في القصف رامز حرب، وهو قائد ميداني بارز في سرايا القدس، كما جرح سبعة آخرون.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق